الدقيقة الاولى:مأساة
أن تصبح كالاعمى الذي يأتكئ على كتف شخص غريب. لايعلم ماذا سيكون نهاية الطريق الذي سيوصلة اليه
الدقيقة الثانية:غباء
عندما تصبح بطبيعتك مكانا يلقي عليه المستغلون جبروتهم وأخطائهم لأنك طيب وستسكت ولن تواجه.
الدقيقة الثالثة:سخط
عندما ترى انسانا ظاهرة ملتزم وداخلة انسان مغتاب ومنافق لم ينس أن البشرلم يروه ولكنه نسي أن فوقة من يراة.
الدقيقة الرابعة :غرابة
عندما يكون كل الناس معك خوفا منك ومن لسانك وليس احتراما لك.
الدقيقة الخامسة :خيانة
عندما تكتم أخطاء غيرك خوفا عليهم ووفاء منك لهم وتصدم بأن أخطاءهم نشرت بين الناس على أنها أخطاؤك أنت وهم طاهرون من الخطأ.
الدقيقة السادسة :فلسفة
عندما تتحدث وتتحدث ولا تعرف يكف يكون الاصغاء للغير.
الدقيقة السابعة :قناع
عندما ترى فلانا يهلل بقدوم شخص امامك وقد كانوا معا قبل دقائق معدودة.
الدقيقة الثامنة :أين؟
عندما ينقلب رأسك على عقب ما كان يجمعك بة من المحبة
فتسأل نفسك : أين تلك العشرة ولا تسمع غير صدى صوتك هو الذي يجيب عن تساؤلك.
الدقيقة التاسعة :سخط
عندما تضع الطيبة والاحترام لهم وهم وضعوك بقائمة الانتضار وعندما يأتيهم الملل يأتوا ليبحثوا عنك.
الدقيقة العاشرة : اهانة
عندما ترى كلمة (أحبك)بكل مكان وعلى ألسن مراهقة لا تقدرها فهى اصبحت مجرد ترانيم تتسع الاجواء.
الدقيقة الحادية عشرة :مزاجية
عندما نأخذ أحكام ديننا متى شئنا ونتناساها متى ما عارضت دواخلنا
الدقيقة الثانية عشرة :احتقار
عندما نعبس وتملأ أعيننا نظرات غريبة عند رؤية وجه فلان وعندما تسأل ما الذى بينك وبينة؟
ترد........ أبدا بس مو من مستوانا.