ما ذنب الاطفال الابرياء المصابين بفيروس الايدز الناتج عن غباء الابوين المصابين بل الفيروس لما يقدم عليه البعض من الناس من مما رسات جنسيه غير مشروعه وينتقل الفيروس دون علمه واصبح مصاب بل ايدز وعند المما رسه الجنسيه بين الزوجين الزوج وزوجته وحملت الزوجه واصبح الجنين مصاب في بطن امه قبل ان تفتح عيناه على الحياة اخشى من هذا الناس الذين يعملون مثل هذه الاعمال ويكون الضحيه ابرياء كما هو الحاصل فمن يتسبب بوجود الاطفال المصابين من الاباء وعكر حياه الطفل البري الذي اصبح ضحيه العبث والفوضى الذه والمتعه الذي تسببه في وجوده واصابته ليس له سوء اسم مجرم واتذكر ما ساه الاطفال اليبيين الذي اصيبو بل فيروس نتيجه اقدام المجرمات الممرضات البلغاريات والمجرم الطبيب الفلسطيني فقد اصابو الاطفال عن طريق الحقن الذي بلغ عددهم اكثر من اربع ما ه طفل اصبحو ضحيه دون اي سبب وانما اغتيال لبراءاتهم لعن الله من اغتال اجسادهم الطا هره واسكنها الفيروس وعند اصدار الاحكام الصادره ا لاعدام تدخلت وساطه فرنساء بين ليبياء ولمجرمات البلغاريات والمجرم الفلسطيني بعطى كل طفل مليون دولار مقابل الاعفاء وافرجو عنهن كان المفروض تنفذ العقوبه لينالو الجزاء والدوله اليبيه تحتضن الاطفال وتعالجهم وتوفر كل العنايه لهم لا كن للاسف تاجرو بدماء الاطفال بمبالغ وكلفه زهيده لن تشفعلهم عداله الدنياء ولاكن عداله الاخره تشفع للاطفال وايداع شركاء الجريمه جهنم وبئس المصير